فاطمه بتاعت بورسعيد
شابان صغيران فوق سرير أحدهما يقبلان بعضهما بحرارة ثم يبرك أحدهما فوق اﻵخر فيغرقا في سيل قبلات شاذة ويتحسسان أجساد بعضهما بنشوة ثم ينام الشاذ السالب فوق بطنه ويتحسس طيزه الشاذ الموجب ثم يعريها ويحسس فوقها باستثارة ويلحسها ويتشممها ثم يسحب بنطاله من بين ساقيه ويدخل لسانه بين الفلقتين ويلحس و يدغدغ مشاعر صاحبه اللواطي ليخلع ملابسه هو اﻵخر ويبدأ لواط مص الزب ولحس الطيز بسخونة وحرارة فميص أحدهما للآخر ثم يلعق بيوضه ويشفطهما بيضة بيضة ويدلك الزب بقوة و بنفس الوقت يدلك زبه وهو ينتشي و يتلذذ ثم يفلقس أحدهما وصاحبه يلحس دبره وهو يتأوه و يتلذذ و يلعب في زبه ثم يتبدلان دلك الزب واللعب فيه وهما يتأوهان وقبلن بعضهما قبلات ساخنة وذلك حتى إخراج الشهوة.
شارك الفيديو:
