المزرعة غتصاب كلاسيك
في هذا الفيديو الساخن نشاهد أحلى نيك بين الابن والأم في الحمام. دخلت أمه الحمام بعد أن أخرج ابنها وقلعت الروب لكي يظهر جسمها الأبيض مثل الثلج وبزازها البارزة على صدرها مثل التفاحتين وكسها المحلوق تماماً وبدأت تتأمل جمالها وقوامها السكسي في المرأة وبعد ذلك دخلت في البانيو لكي تمارس الاستمناء والعادة السرية. جلست على قدميها وفشخت أفخاذها ورفعت طيزها فوق الماء وبدأت تلعب في شفرات كسها من الخلف وباليد الأخرى تدعك ظنبورها من الأمام وتأثير الماء الساخن على جسمها كان يزيد من شهوتها وهيجانها. وبأصبعها الأوسط كانت تبعبص كسها الوردي. حينها عاد ابنها من الخارج ورائها على هذا الوضع الساخن وهاج على الفور وأخرج هاتفه لكي يصورها وهي رأته وهو يفعل ذلك. حاول أن يعتذر منها ويطلب منها الغفران. وهي واقفت على أن تسامحه بشرط أن يقلع البنطلون. حينها رأت قضيبه المستقيم مثل العمود. لم تتمالك نفسها وركعت أمامه لكي تمص قضيبه وتبلعه في فمها وتدلكه بأصابعها، وتمرر بلسانها على رأس قضيبه. عندما أدركت أن لديها كنز متمثل في ابنها وأنها ليست بحاجة إلى الاستمناء بعد الآن دعته لخلع ملابسه كلها والدخول معها في البانيو وبالفعل دخل إلى البانيو ونام في الماء الساخن بينما هي جلست بين ساقيها ووضعت قضيبه المستقيم بين بزازها الكبيرة واستمرت في تدليك قضيبه وبعد ذلك خرجت من البانيو وطلبت منه أن يخرج هو أيضاً ويجلس على حافة البانيو بينما هي ركبت على زبه في وضعية الفارسة المعكوس وبدأت تنزل على زبه وتطلع في أحلى نيك بين الابن والأم.
شارك الفيديو:
