عراقي بنت الكفاح
اسيقظت متأخرة جدا و لبست بسرعة و كنت اجري حتى وصلت الى العمل ولاكني وجدت مديري ينتظرني و يخبرني كم انا متأخرة قلت له اسفة لقد خرجت ليلة البارحة قال لي همم هل كانت ليلة مرحة قلت بابتسامة ليس لديك اي فكرة قال لي و هو يبتسم هذا جد لانك الان مطرودة تفاجئت و قلت له همم ما رأيك ان اقدم لك عرض تستمتع به و بدل هذا لن تطردني و تعطيني زيادة في مرتبي علم على ماذا اتكلم كما انه كان دائما ينر الى جسمي مثل كلب جائع يريد لحمته المفضلة فلم يكن صعب اقتعه و بعد دقائق باب مكتبه كان مقفول بالمفتاح و انا عارية تحته و زبه بين يدي و شفايفي امصه و الحسه بحركة دائرية سريعة و ادخل بيضاته الى فمي و امصمصهم واحدة بعد الأخرى تم الحس له زبه من تحت الى فوق جعلته يتأوه باسمي و كان زبه لزج بلعابي و رغوته زبه من اللذة بعدها رفعني فوق مكتبه و فتح لي رجلي و بدا بإدخال زبه ببطئ الى ان تعودت عليه تم بدا بالإسراع و انا اصرخ اااه هكذا ااه نعم ااه استمر استمر كان جسمها يرتفع و هو يدخل زبه بكسها اااه كم كانت ترنجف .. غيرو جميع وضعيات النيك المثير كسها كان بدا يبلل و الماء ينزل من كسها و ذلك ساعده في ادخاله و اخراجه بكل ليونة ااااه صدرها الكبير يتحرك بكل قوة من اثر النيك و ادخال زبه بقوة غيرنا جميع وضعيات النيك . كان كسي احمرا و الماء ينزل منه ااه و زبه يدخله بسرعة ااه كم كان إحساسا جميلا ان احس بزبه الكبير بداخل كسي احسست به انه لم يبقى له الكثير حتى ينزل المني من زبه و انا أيضا بدات اصرخ من شدة الشهوة بدا يدخله و يخرجه بسرعة البرق و طيزي كان يؤلمني بعد اول دخلة لاني لم اتنك فيه منذ مدة طويل و كان افضل الم شعرت به و في الاخير بعد ان شربت حليبه كنت انظر اليه بابتسامة و انا الحس شفتاي و لم اخرج زبه من فمي حتى شعرت به ينام .
شارك الفيديو:
