شعر قصير رومانسي الايطالية أمي
اسخن فتاة يابانية مدمنة على النيك و عندما سألها حبيبها اذا كانت موافقة على ان تجرب نيك جماعي معه و صديقه الي تعشى معهم الاسبوع الماضي قالت له اوه هذا مثير جدا ثم بدات تسأله عن الموعد و كان كسها ينبض منذ الان عندما دخل بعد يومين حبيبها و صديقه الى منزل و كانت ليلة رأس السنة و وجدو امامهم اسخن هدية حبيبته مرتدية زي سانتا و كان لا الزي لا يغطي سوى بزازها و مؤخرتها و كسها و الباقي من جسمها كل ظاهر و يجنن حملوها على الفور و هي تضحك حتى وصلو الى غرفة النوم و نزلو على جسمها كل واحد يقبل في مكان و يقلعو لها زيها القصير كان واحد يرضع بزازها بقوة و يمرر رعاش عليهم حتى يجننها من اللذة و حبيبها كان الان يلحس كسها الكبير المشعر الاحمر الساخن حتى هيجها جيدا و كان زبه و زب صديقه منتصب مثل الحديد بعد ان انتهو من لحس و رضع جسمها جلست على ركبتيها امامه و امسكت زبهم كل واحد في يد و حلبتهم جيدا بيدها الصغيرة ثم قربتهم مع بعض حتى تلامسو و خرجت لسانها و بدأت تلحسهم مرة واحدة من تحت لفوق و بحركة دائرية سريعة بلسانها كانت تتمتع بسماع تأوههم و تغنيجهم من لذة لسانها و يديها عليهم و بعد مدة طويلة من اسخن جنس فموي تممد حبيبها و امسكت زبه و دخلته الى كسها المشعر وبدات تركبه بينما يديها لا تزال تحلب زب صديقة و يديه كانت على بزازها التفاحية تعصرها بقوة ااه اييا ااه ااه اااه ممم ااااه ااه اي اااه بعدها غيرو الادوار تممدت هي على ظهرها و رجليها مفتوحة على اخرها و دخلها صديق زوجها لاول مرة و شعرت بالفرق بين الزبين كان واحد كبير و الاخر طويل و يديها كانت على زب زوجها الان تحلبه بينما تتناك على يد صديقه و كم كان قوي و اسرع حتى شعرت به ينزل داخلها ثم حلب زوجها زبه لينزل في فمها .
شارك الفيديو:
