صوره مها جمعه درويش مصريه من طنطا
في هذا المشهد الساخن الطالبة البريئة تتناك من معلمها الفحل أبو زب كبير. الطالبة البريئة تعبت من معلمها الذي يوبخها دائماً لإنها لا تركز على الإطلاق في الصف. وفي أخر توبيخ منه لها كانت خلاص أكتفت منه. نزلت تطبيق من المفترض إنه يخرص ويثبت أي شخص أمامك. وعندما ضغطت على الزر تحول معلمها إلى تمثال. وبعد التقاط بعض من صور السيلفي المثيرة معه قررت أنها ترى بنفسها ما كانت كل أمهات الطالبات يتحدثن عنه. وأتضح إن معلمه عنده زب سمين جداً. بدأت الطالبة تمصه ثم قلعت كيلوتها وركبت عليه بينما هو واقف ثابت مثل الحجر. ومن ثم جعلت يستلقي على المكتب لكي يدخل زبه في كسها أكثر. حتى أنها نقلته إلى الكرسي حتى يسهل عليه ركوب كس المراهق الممحونة. وفي النهاية قذف المعلم كمية كبيرة من الحليب والطالبة أخذته على وجهه. ومن ثم فكت تثبيت معلمها الذي بدا أكثر ارتياحاً. يا ترى لماذا؟؟؟
شارك الفيديو:
