
وهي ماشية ف الشارع تشوف واحد نايم وزبه واقف وتدخل تمسكه وتمصه لحد ما يصحي
هذه الشرموطة القحبة تمص مص جماعي ساخن نار و تشرب كل الحليب من كل الازبار و كلهم كانو من شدة الشهوة قد وقفت ازبارهم الممحونة والقحبة كانت ترضع رضع ساخن جدا و تلحس و تلعق بلا توقف و احيانا تحس بالاختناق و لكن لذة الزب و حلاوته كانت احلى من اي شيء و كانت تمص و تريد ان تشرب ك قطرات الحليب الثمينة التي سيقذفونها
شارك الفيديو: