الام ميليف تسرق حبيب بنتها
في هذا اليوم عندما دخل سمير الى منزله و ووجد امامه افضل هدية يمكن ان يتلقاها كانت حبيبته ترتدي ثيابا قصيرة و ملتصقة على جسمها المثير طيز كبير جدا و بزاز اكبر اقتربت منه و قبلته حتى بدا يلهث من اجل الهواء ثم قالت له مرحبا اشتقت لك ثم جذبته من يده و اججلسته فوق الكنبة في غرفة الجلوس و شغلت الموسيقى ثم بدأ تحرك جسمها معها و تلمس جسمها و كان يتبع كل مكان تلمسه يديها بزازها و كسها و بطنها و مؤخرتها اوه التفكير فيما قد يفعله بها لاحقا جعله جسمه يسخن … جلست على ركبتيها و اخرجت بزازلها من قميصها اوه كم كانو كبيرتين بدأ تدعكهم بيديها و تعصرهم و تعض على شفتيها ثم بدأ تلعب بهم بين كفها حتى يقفزون من مكانهم و تغنج اممم اوه كان يحب صوت تغنيجها و خصوصا عندما يكون السبب فيه بعدها جلست على يديها و ركبيتها و فتحت رجليها اوه مؤخرتها كانت كبيرة و مثيرة جدا تسيل اللعاب ثم بدأ تحركها مع ايقاع الموسيقة حتى تجعلها تقفز من مكانها ثم امسكتها بيدها و بدات تضربها و تحركها اوه لم اعد اقاوم اردت ان المسها فقط عندما اقتربت مني وضعت يدي على مؤخرتها و قرصتها حتى صرخت ثم ابتعدت من قربي و قلعت ملابسها الداخلية المثيرة ثم فارقت رجليها امامي كان طيزها واضحا امامي اححست بزبي ينتصب و عندما رأته من تحت سروالي جاءت امامي على ركبتيها و انزلت سروالي ثم امسكت زبي الساخن بيديها الناعمتين و بدأ تدعكني ثم قبلت رأس زبي و ادخلته كاملا الى فمها و بدات ترضعني حتى يسمع صوت المص المثير لم اعد استطيه الاحتمال اكثر و بدات ادخله و اخرجه من فمها و استمتع بنعومة شفتيها بعدها جات من ورائها و امسكت بمؤخرتها الكبيرة و فارقتها ثم ادخلت زبي في ثقبتها اوه كم احب صوت صريخها بدأت انيكها حتى تتخبط بيضاتي مع مؤخرتها لوقت طويل حتى انتصب زبي اكثر و انفجرت بداخلها اوه كم احب مؤخرتها بدأت اقبلها الى ان توقفت اجسامنا من الارتعاش
شارك الفيديو:
