انطوانيوً
نشاهد أم أم طيزها كبيرة دلوعة تهزها وقد كشفت عنها في غرفتها وتركت بابها مفتوحاً فيتيقظ الابن من نومه ويسخن على أمه بقوة ويقف زبه منه غرماً عنه فلا يملك إلا أن يريح نفسه فيدلك زبه وهو ينظر يشتهي طيز و كس امه بنظراته الساخنة وقد راح الابن يتلصص عليها فتراه فتأتي به تمص زبه بقوة و ينيك بزازها الكبيرة و تركب زبه وتنيكه نيكة ساخنة. تدس رسه بين فلقتي بزازها الكبيرة و تجعله يمرغ وجهه ما بينهما و يمص منها الحلمات ثم تنام له و يركبها من بزازها وينيكها بينهما بقوة ثم تنيمه كي تمص زبه بقوة وتدلعه ثم تركب زبه في عيد الأم وتتناك مه و تشعل شهوتها بدلعها وسخونتها ثم تلحسه ويمصها بالوضع المعكوس.
شارك الفيديو:
