انطونيو والعائلة الايرانيه المحجبة
منذ تلات اسبوع كنت في اقيم في فندق و لاني كنت وحيدة لم اكن استطيع ان امنع نفسي من لمس كسي و استمني حتى اجيب ظهري كل يوم و اليوم بينما انا اجلس في غرفتي لم اعلم اني تركت الباب مفتوح و ان جارتي في الغرفة كانت تستمني على مظهري و انا فوق الكنبة لا ارتدي سوى ملابسي الداخلية السكسية و استمتع بلمس جسمي و عنما سمعت تغنيج فتحت عيني لاجدها تستمني هي ايضا على مظهري ابتسمت و قلت لها ادخلي و اقفلي الباب خلفك عندها جلست بجانبي و بدات تلمسني و قالت لي لقد كنت اسمعك تستمنيو تغنجي طول هذه الايام و لاني وحيدة ايضا متلك ما رأيك ان نمتع بعضنا الان كنت ابتسم و كسي يستجيب لابعها الذي تمرره على كسي و عندما نزلت بين رجلاي و قطعت كيولتي و شعرت بانفاسها على شفراتي التي بدأت تنبض اصبحت في عالم اخر كانت حقا بارعة فمها يمصمص شفراتي و تلحسني بلسانها الطويل و تنيك ثقبتي اااه اااه كنت اتألم من كترة اللذة التي تصعد مع كل جسمي مثل الكهرباء عندما نزلت في فمها بدلنا الوضعيات اجلستها على يدها و ركبيتها حتى اصبحت مؤخرتها واضحة امامي امسكتها و بدأت ادعكهما و اقبلها و الحسها بلساني فارقت طيزها بيدي حتى رأيت ثقبتها قبلتها بحرارة و ادخلت لساني حتى بللتها تم لحست لها كسها من بظرها بلساني ممم و ادخلت اصبعي و بدأت انيكها بسرعة و قوة حتى اصبحت تصرخ ااح اااه و هذا جعلني انيكها اكثر بقينا على هذا الوضع حتى بدأت تتنفس بسرعة كبيرة ادرتها و رفعت رجليها الى كتفاي وثم اخذت كسها بفمي و بدأت ارضعه و الحس الماء الذي كالعسل منها و ادخلت لساني بثقبة كسها و بدأت انيكها ثم جلست فوقها و اعطيتها طيزي و في نفس الوقت ادخلت الى كسها و بدأت انيكها بسرعة حتى جبنا ظهر بعض و مضينا باقي الاسبوع مع بعض .
شارك الفيديو:
