اهانه وعبودية وذل سليف بكاء
في هذا الفيديو امرأة مثيرة ب بزاز كبيرة تشهي و جسم اسمر ناعم ممحون كانت تلمس جسمها و تلعب ببزازها من فوق البيكيني الذي كانت ترتديه … كانت تنتظر ان يأتي حبيبها لكي ينيكها و يريحها و لاكنها لم تستطيع ان تصبر اكثر كانت هائجة و على اخرها لهذا قررت ان تستمتني قليلا حتى يأتي امسكت مؤخرتها و بدات تقرصها و تضربها و هي تغنج كانت تحب ان تضرب على مؤخرتها ثم بعدها جلست على الارص و انزلت البيكيني على بزازها الكبار كانو واقفين بدون الحاجة الى الحمالات . و حلماتها انتصبو من لمست اصابعها عليهم و هي تقرصهم و العب بهم و تعصر بزازها صم انزلا يديها الى كسها و فارقتهم باصابعها ثم بدأت تمرر اصبعها على شفراتها المبللة الساخنة كانت تغنج بجنون ثم بدات تحرك يديها اسرع و اسرع عندها سمعت الباب يقتح و دخل بيبها عاري تماما و زبه منتصب بسبب سماعه لصراخها و هي تمتع نفسها … اقترب منها ة امسكت بزبه و بدأ تدعكه بيدها من فوق الى تحت ثم ادخلته الى فمها و بدأت تمصه بكل شوق وتلعق خصيتيه حتى بللته بلعابها تماما ثم امسكت ببزازها و جمعتهم ليدخل زبه و ينيكها بينهم بكل سرعة و هو يتاوه م ننعومة بزازها … ثم بعدها ادارها و امسك بمؤخرتها الكبيرة و فارقها ثم ادخل قضيبه و نيكها بكل قوة حتى يسمع تخبيط خصيتيه عليها و هي تصرخ ثم بعدها غيرو الوضعية لتجلس على زبه بكسها و تتناك بكل الوضعيات حتى جابت ظهرها و نزلت مائها لينفجر بعدها في وجهها و عنقها و هي لا تزال تمص ما تبقى من حليبه بكل لهفة .
شارك الفيديو:
