جدة سمينة تسعينية
كنت في سيارتي في نزهة بالسيارة في طريق غابوي و لم اكن اتخيل ان في يومي الممل هذا سأحصل على جنس فموي ساخن يقلب لي عقلي و يجعلني اريح زبي الساخن الذي كنت اهدئه بالاستمناء بيدي فقط و عندما كنت اسوق فجأة رأيت فتاة بيضاء مثيرة تتمشى امام سيارتي كانت ترتدي شورت قصير جدا يظهر شفتاي طيزها و بطنها المشدود عاري و صدرها الكبير ظاهر جدا حينما كان ينظر اليها و لمفاجئته شاروت اليه ان يتوقف ثم قالت له هل تستطيع ان توصلني الى اخر الطريق فأنا مللت من المشي لوحدي في هذا الطريق المهجور قال لها اصعدي و بعد ام مرت خمس دقائق فقط كانت تتحدث معه بطلاقة ثم رأها بجانب عينيه تحرك يدها على بزازها و تدخل اصابعها بين شقة صدرها اوه و حينما اقتربو على الوصول الى اخر الطريق قالت له توقف هنا و بدأت تنظر الى حجره ثم وضغت يديها فوق زبه و بدات تدعكه حتى شعرت به ينتصب من تحت سوراله و قالت له لا املك مال لكي اعطيك اجرة توصيلي و لاكني املك شيء اخر استطيع ان اعطيك اياه في التلك اللحظة فتحت له سلسلة سوراله و اخرجت زبه المنتصب بدات تبتسم عندما شعرت بسخونته على يدها قالت اوه يبدو ان زبك الكبير ممحون و جأت انا في الوقت المناسب لكي اريحه بدأت تحرك يديها عليه من فوق الى تحت و تعض على شفتيها ثم طلبت منه ان يخرج من السيارة و فتحت بابها حتى وقف امامها و انزلت له سرواله كاملا ثم امسكت بزبه من جديد و بدأت تقبله بشفتيها السكسية من رأسه و تقول له ماذا تريدني ان افعل الان قال لها و هو يهمس ارضعيني قالت له لم اسمعك ماذا تريد ثم قال لها بصوت كانه يزمجر ارضعيني الان عندها ابتسمت ثم ادخلته الى فمها و بدات ترضعه بلهفة و قوة و تلحسه بيضاته و تمصهم و تبله من رأسه الى بيضاته و هو ينيكها بفمها بقوة حتى شعر بزبه ينتصب اكثر و انفجر بداخل فمها و بلعت لبنه كاملا ثم خرجت من السيارة و اكملت طريقها تاكرته له يلهث .
شارك الفيديو:
