عراقية في الخمسينات
فيلم سكس جامد من اجمل واكثر الافلام الجنسية اثارة. شاب بيرجع لبيته بدري من الشغل وكان البيت فاضي ابوه وامه بالخارج في شغلهم. وبالصدفة لقي اخته بره بتجيب حاجات وبتصور ورق وكانت صديقتها الجميلة الرائعة لوحدها بالبيت. فيه صدفة وفرصة احلي من كده عشان الشاب ده ياخد البنت دي لاوضته وينيكها. هو ده اللي حصل هو حس ان الرغبة موجودة بس محتاجة اللي ينبش ويدعبس فيها عشان يطلعها من القمقم زي المارد. وواحدة زي صديقة اخته اكيد رغبتها مولعة زي الف مارد مش مارد واحد. بزاز رهيبة وجسم كرباج يستحق احلي سكس جامد علي السرير الدافي جوه في اوضة النوم. اخدها الشاب جوه وقعدوا علي السرير وقدم لها هيدفون خاص بموبايله عشان تسمع معاه مزيكا ومتزهقش. كانت مجرد وسيلة لفتح اي حوار بينهم. وابتدوا يتكلموا مع بعض اكتر وهو بدأ يغويها اكتر واكتر.
لقي الوقت بيعدي بسرعة واخته ممكن ترجع في اي وقت. يبقي الفرصة لازم تتطلب جرأة واقتحام سريع. قرب من وش البنت وهي ما مانعتش وابتدا يقرب من شفايفها وهنا داب معاها في بوسة يالهوي علي روعتها. هتحرك كل خلية في جسمك وهتثيرك جدا جدا. ابتدا يحسس علي جسمها كله ونيمها علي ظهرها. وهي ابدت استعداد واضح انها تتناك. وسمحت له يقلع لها هدومها كلها. وقلعته هو كمان ومسكت زبره ودي كانت اعلان واضح وصريح انه هينيكها براحته. ونسي خالص ان ممكن اخته تطب عليهم في اي وقت. هتعمل ايه يعني ؟ ان كان عليه هو خلاص قرر ينيك صاحبتها في كل الاحوال. هي كمان نسيت خالص صاحبتها اللي ممكن تيجي تلاقيها نايمة في حضن اخوها وبتتناك منه. وبدأت تمص في زبره اوي وتحسس عليه. وبعدها بدأ احلي سكس جامد وركبت عليه ودخلت زبره بايديها في كسها. وبدأت تتحرك فوق وتحت وتحك كسها وجسمها في جسمه. وبعد كده نامت علي ظهرها وفتحت رجليها في اعلان صريح ودعوة مفتوحة لزبره انه يفشخها فشخ صريح. وهو ما خيبش املها وفعلا نام فوقيها وابتدا ينيكها ويفشخ فيها احلي نيك وفشخ. اهات مثيرة وحركات اكثر اثارة ونيك فيه رومانسية وحركات لذيذة واوضاع رائعة هتستمتعوا جدا بفيلم مدته جيدة وصورته قريبة وواضحة.
شارك الفيديو:
