فاطمة جايب عشيقها البيت وهو نازل فيها تقفيش وبوس
ابو عضلات النياك يتحكم في حبيبته الشقراء و ينيكها حتى يقفز كل جسمها و ترتعش بين يديه من قوة التنزيل في الاخر و كانت مطيعة لما دخل زبه الى فمه بدأت تمص و تلحس و تدعك له زبه و خصيتيه بيدها الصغيرة الناعمة حتى عندما اصبح زبه مبلل و جاهز لها امسكها و قلبها على بطنها ثم امسك مؤخرتها و فارقها و بدأ يشمها و يقبل ثقبتها التي تنبض على لسانه و يديها كانت تدعك كسها المبلل الممحون كانت على اخرها و لم تعد تستحمل اكثر بات تترجاه ان ينهي عذابها و ينيكها بقوة و عنف حتى قذف فيها و اصبحت ترتعش .
شارك الفيديو:
