قلب إلى صيحات شوارع كوارث وغضب طبيعه والى وحداوه قيامه وآخره وفد سور وايات وقضايا وساعه وروابط يوم قيامه ومهزله وقلب إلى غصي غصب طبيعه وغضب طبيعه والى أشياء ونحن نغص ونغرق وقضايا وتهتز وكل شي وقلب إلى حوالات أجناس وتلبس وصنع يوم قيامه وظهور ورحيل رجعه وآياتها ب تلبس هنا ال نشاله محمد وشعوبها وال بيت روح قدس عص وعصام وعصر وامجد جذورنا وعملا قنا وقضايا ونسيان وال خضر وشعوبها وربهم تلبس وووووووووو
يوم لن انساه ابدا عندما كنت ممحونة و اردت الاستمناء و ان اقوم بتلبية رغباتي لوحدي فوق الاريكة .. تبدا الاحداث بدخولي بكل رشاقة الى منزلهي و انا حاملة زب اصطناعي و الامس وانا واقفة جسمي .. بعدها جلست و امسكت الزب الاصطناعي بيدي ممم بدات بلحسه كانه زب حقيقي امسكت الزب بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم و انا احس به بداخل فمي .. بدات ادخله اكثر و اخرج لساني و ارضعه بكل نشوة و لذة .. بدات ادخل الزب الاصطناعي كاملا في فمي .. كنت محترفة في مص الزب .. ازلت ملابسي و انا مستنرة في مص الزب و لعابي اصبح في الزب الاصطناعي مممبدات اسرع في مصه فتحت رجلي و بدات بادخال الزب ببطئ الى ان تعودت عليه ممم كنت في غابة النشوة بدات العب بصدري و امسك حلماتي حتى اصبحت اغنج بعدها انزلت يدي الى بطني ومن تم الى كسي الذي كان لا يزال مبلولا من شدة الحلم الذي رايتة من قبل احسست باصابعي و هي تلاعب شفتي كسي الوردية و ادخلت الزب الاصطناهي بثقب كسي و بدأت انيك حتى اصبحت اغنج كالمجنونة اااه كم كنت اريد ان احس هذا الالحساس المجنون ممم كسي . ادخلت الزب مرة اخرة بفمي و انا اتخيل لو كان زب حبيبي الان معي مذا كنت سأعمل به اخرجت الزب من فمي ووصعتها على حلماتي امم بدأت العب بهما بينا اصابعي امسكت بثدياي بيدي و دهكتها بسرعة تم عصرتهما بدأت احسب كسي يتبلل رفعت قدياي و انزلت فمي حتى ادخلت الحلمات بفمي و بدأت ارضعهما و انا اتخيل فم حبيبي يرضع و يمص حتى اصبحت الحلمات حمراء .انزلت يدي الى كسي كان مبلولا جدا امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بالزب الاصطناعي وامم اصبح مبلولا بالكامل فارفت رجلاي الى حدهما وضعت الزب الاصطناعي فوق كسي و بدأت ادعكه من فوق لتحت ثم بعدها ادخلته ببطئ احح ثم اخرجته و ارجعته من جديد . جسمي كله اصيح يرتعش بدأت انيك اكثر و اكثر اااي اااه اصبح صريخي عاليا حتى انزلت ماء ساخنا و اصبحت الكنبه مبلولة منها و كان مبللا وضعته بفمي امم طعمه طيب .كان احساسا رائعا لا يوصف استطعت بأن اشبع به رغباتي من الان كل ليلة .
شارك الفيديو:
