مراتي تضربني
في هذا الفيديو نشاهد شاب محظوظ يضاجع الخادمة السكسي وهي غائبة عن الوعي. الكسندرا الفتاة الشقراء المثيرة تعمل خادمة، وتقوم بالتنظيف بكل جد واجتهاد في المنزل الذي تعمل فيه بينما صاحب المنزل في العمل وهي ترتدي ملابس قصيرة سكسي جداً بالكاد تغطي مؤخرتها الكبيرة وساقها بالكامل عارية إلا من شراب أسود طويل إلى ما فوق ركبتها. يخبط ديفيد على الباب الخلفي ويطلب منه أن يتحدث مع صاحب البيت. تدعه الكسندرا يدخل ليتمكن من انتظار صاحب البيت ليتحدث معه، بينما هي تستمر في تنظيف المنزل. ديفيد غير معتاد على رؤية فتاة سكسي مثل الكسندرا ويبدأ يسخن عليها وكل الأفكار الخبيثة تدور في عقله بينما يهيم في أحلام اليقظة معها. تضبطه الخادمة السكسي وهو يحدق فيها ويتصرف بشكل غريب لذلك تطلب منه أن يغادر المكان، وديفيد يفعل الذيء الوحيد الممكن في عقله ال المنحرف. يجعل الخادمة السكسي تغيب عن الوعي، ومن ثم يبدأ في التحسيس على جسمها المثير ويقبلها في كل مكان في جسمها ويقلعها ملابسها قطعة وراء الأخرى. ويجعلها تقف ليرقص مع جسمها المجمد ومن ثم يجعلها تنحني على الدولاب. لا يشعر بأي شيء إلا بالرغبة في مضاجعتها لذلك يقوم بخلع ملابسه وإدخال قضيبه في كسها الغائب عن الوعي ويجعلها تستدير ليضاجعها في فمها ومن ثم يستمر في نيكها حتى يقذف منيه.
شارك الفيديو:
