يا حارس الشاطئ مطار دمية
زب طويل ينيك المؤخرة الاتنية البارزة بحرارة ناااااار بعد ان قومته باسخن اغراء و هي تقلع ملط و تتلم في بزازها المشهية و مؤخرتها البارزة المشدودة التي يحلم اي رجل بان يلمسها و بنيكيها و يقذف شهوته فيها .. بدات تدعك نفسها و تلعب بشفراتها و تحس بعصيرها ينزل على اصابعها و الماء الدافئ ينزل عليها و بيدها التانية كانت تعصر ثديها الايسر و تغنج يصوتها المسخن اااه اااه اممم ااه ثم افتربت منه و مصت له زبه ثم جلست عليه بطيزها و عملو وضعيات ساخنة حتى كلمت هي و رضعت له زبه لتشرب حليبها المفضل .
شارك الفيديو:
